أكّد رئيس الإستخبارات السعودية السابق الأمير تركي الفيصل، أنّ "المعلومات الّتي أُشيعت حول إبرام اتفاق بين زعيم "القاعدة" أسامة بن لادن والحكومة السعودية وطرده على إثره من السعودية، غير صحيحة".
وشدّد الفيصل، في حديث صحافي، على أنّ "بن لادن لم يكن أبداً في خدمة السعودية، لأنّهم كانوا حريصيين على عدم إعطاء الإتحاد السوفياتي في ذلك الوقت أي سبب لإتهامهم بدعم المجاهدين في أفغانستان".