تلقّى الزميل علي داود سيلاً من الشتائم والتهديدات من جماعات بلال بدر في مخيم عين الحلوة، إثر مقال نشر له في وقت سابق. ويضع داود هذه التهديدات برسم كل القوى الامنية والعسكرية من مخابرات الجيش والامن العام وقوى الامن الداخلي وبرسم كل القيادات الفلسطينية. كما يعتبر هذه التهديدات اخبارا للنيابة العامة اللبنانية، وكل الأذى الذي يلحق به اعتبارا من الان وصاعدا يتحمل مسؤوليته المهددون ومن يدعمهم.