أعلنت وزارة الدفاع الفرنسية أنها "تفضل أن يموت المقاتلون الفرنسيون في صفوف تنظيم "داعش" الارهابي في سوريا بدلا من عودتهم من جديد إلى فرنسا".
وبحسب تقارير إعلامية، لا يزال هناك ما يزيد على 500 فرنسي من الإناث والذكور في سوريا والعراق يقاتلون في صفوف تنظيم "داعش" الإرهابي ومنذ الهزائم التي تكبدها التنظيم في مناطق النزاعات العربية، تزايدت بشكل ملحوظ الهجمات الإرهابية التي يشنها الذئاب المنفردة في العديد من العواصم الأوروبية.