أكد وزير الدفاع الأميكري جيمس ماتيس أن "أي تفويض جديد يجب أن يلحظ استمرار سريان تفويضي 2001 و 2002"، لافتاً الى أن "وحدة الكونغرس في دعم الإدارة مهم جدا في هذه المعركة".
وشدد ماتيس، في تصريح له، على أنه "ليس ضروريا أن نحصل على تفويض جديد لمحاربة المتطرفين باستخدام القوة"، مشيراً الى أن "الإدارة الأميركية السابقة كانت تعتبر أن التفويض الموجود كاف للقيام بما يلزم في المعركة ضد الإرهاب".
كما اعتبر أن "التفويض باستخدام القوة يبقى إطارا ملائما لتخويل الإدارة بمواجهة التحديات الإرهابية".