اعترف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بـ"أن تهميش وتخلي فرنسا عن الأحياء الشعبية الفقيرة، وراء تنامي موجات التطرف في البلاد"، مشيراً إلى أن "التطرف تم إرساء جذوره بسبب انسحاب الدولة من العديد من المناطق والمجتمعات وتخليها عن مسؤولياتها".
ولفت إلى أن "الحكومة الفرنسية ستتقدم بنحو 15 إجراء جديد للدخول حيز العمل بحلول عام 2018، من أجل محاربة المتطرفين، وإغلاق أي منشآت تعزز منه وتحاول تمزيق المجتمع".