كشف رئيس الوزراء الجزائري أحمد أويحيى عن أن "مجموعة مزافران فشلت وخسرت في مسألة الطعن في شخص الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة"، معتبراً أن "الطعن في الرئيس هو طعن في من انتخبوه".
وفي بيان له، لفت أويحيى إلى انه "الأحزاب أن تتنافس ببرامج تستعرضها على الناخبين، وليس بالتراشق وتبادل التهم، والحديث عن الـ1000 مليار دولار، واستغلال ذلك الرقم في التشويه والاتهام"، مشيراً إلى أنه "من المفضل الحديث عن الإنجازات والمشاريع التي تحققت على أرض الواقع، والتي يمكن معاينتها بالعين المجردة".
وأكد أحمد أويحيى أن "الجزائر لن تعود وتلجأ إلى صندوق النقد الدولي".