هنأت حركة الأمة، في بيان لها، اللبنانيين شعباَ وحكومةً ورئيساَ بذكرى الاستقلال، والتي تأتي هذا العام والبلاد تحيط بها أوضاع عصيبة تهدد أمنه واستقراره، مما يوجب على الجميع تغليب لغة العقل والشراكة والحوار لدرء الأخطار عن البلاد.
وأكدت "الحركة" أنه بوحدتنا وجيشنا الوطني ومقاومتنا الباسلة نصون الاستقلال، وقد أثبتت التجارب أن معادلة "الجيش والشعب والمقاومة" كانت القوة الرادعة لأيّ عدوان صهيوني أو تكفيري ضد لبنان، لافتة إلى أن الاستقلال لن يكتمل إلاّ بدحر العدو الصهيوني عن مزارع شبعا وتلال كفرشوبا.