شارك آلاف الأشخاص في مسيرة خارج فندق ترامب الدولي بمدينة نيويورك الأميركية، دعما لضحايا الاعتداءات والتحرش الجنسى، بعد حملة انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي صورت مثل تلك الاعتداءات كسمة منتشرة في الحياة الأميركية.
وتأتي مسيرة هاشتاغ "مي تو" التي تعني أنا أيضا، بعد سلسلة من الاتهامات التي أعلنها رجال ونساء، قالوا إنهم كانوا ضحية تحرش جنسي من شخصيات نافذة في صناعة الترفيه.
وسجلت إدارة المعلومات الجنائية الفيدرالية في الولايات المتحدة 17 ألف حالة تحرش جنسي داخل مدارس البلاد خلال 4 سنوات.