أكد ملك الأردن عبدالله الثاني إن "القدس تحتل مكانة رئيسة على صعيد تحديات المنطقة، وإن الموقف الأميركي منها مناف للقوانين الدولية، ولا بديل من إدراج وضع المدينة في إطار مفاوضات شاملة تؤدي إلى حل الدولتين".
وفي حديث لصحيفة "الحياة"، حذر الملك عبدالله من أن "أي تغيير في واقع القدس سيكون له تأثير في أوضاع المسيحيين في المدينة والمنطقة، حيث توجد أكبر جماعة مسيحية هي جزء من ماضي هذه المنطقة ومستقبلها" ورأى أن "الحل يكمن في كيفية جلب الطرفين إلى المفاوضات من أجل حل شامل".