دعا كل من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، موسكو، إلى "إعادة مراقبيها العسكريين والتراجع عن قرارها سحب ضباطها من مركز المراقبة والتنسيق الخاص بوقف إطلاق النار في جنوب شرق أوكرانيا"، معتبرين أن "المركز يلعب دورا هاما في الجهود الهادفة لدعم مراقبي منظمة الأمن والتعاون الأوروبي واتفاق الهدنة".