وصفت السفيرة الأميركية في الأمم المتحدة نيكي هايلي ما يجري في إيران بـ"أنه "اختبار من الشعب للسلطات وذلك بعد ثلاثة أيام من التظاهرات الاحتجاجية على الحكومة والأوضاع الاقتصادية"، مشيرةً إلى ان "الشعب الإيراني المقموع منذ وقت طويل يرفع الآن صوته"، معربةً عن أملها في أن "تُحترم الحرية وحقوق الإنسان في هذا البلد".
ولفتت هايلي إلى "اننا نرفع الأماني والصلوات من أجل الملايين الذين يعانون من الحكومات القمعية في كوريا الشمالية، وفنزويلا، وكوبا، وخاصةً في إيران".
واليوم الأحد، حذّرت طهران المتظاهرين المعارضين للحكومة بأنهم "سيدفعون الثمن"، وحجبت موقعي إنستغرام وتلغرام لتجنّب تنظيم تظاهرات جديدة.