كشف وزير الدفاع الإثيوبي سراج فقيسا عن "ضبط أسلحة دخلت إلى البلاد عبر التهريب، وبطريقة غير قانونية بهدف تصعيد الصراعات والنزاعات"، مشيرةً إلى ان "الأسلحة المضبوطة، عبارة عن "270 بندقية كلاشينكوف، و200 مسدس، و66 ألف رصاصة، دون الإعلان عن موعد وملابسات ضبطها، كما لم يتهم جهات بعينها بإدخال تلك الأسلحة للبلاد".
ودعا إلى "تعزيز الجهود التي تبذل للحفاظ على سيادة القانون وحماية حقوق المواطنين الدستورية".
وفي 4 آب 2017، أعلنت السلطات الإثيوبية إلغاء حالة الطوارئ، بعد نحو 10 أشهر من إعلانها في 8 تشرين الأول 2016، إثر احتجاجات شهدتها البلاد في تموز، آب 2016.