أقر كبير موظفي البيت الأبيض جون كيلي بـ"وجود قنوات اتصال بين بلاده وكوريا الشمالية".
وسبق للرئيس الاميركي دونالد ترامب ورحب قبل أيام بإمكانية أن تكون لديه علاقات جيدة مع زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون إلا أنه رفض الإجابة عن سؤال عما إذا كان قد تحدث مع الزعيم الكوري أم لا.
يذكر أن وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون قد رفض هو الآخر الإجابة عن سؤال مماثل بعد لقاء حول كوريا الشمالية مؤخرا، وقال: "هناك حيثيات لن أعلق عليها، ولا أعتقد أن هذا أمر ذو معنى".
وتصاعد التوتر بين واشنطن وبيونغ يانغ خلال العام الماضي على خلفية استمرار الأخيرة في تجاربها الصاروخية والنووية، التي قوبلت بتشديد العقوبات الدولية على بيونغ يانغ.