إمتنع المستشار السابق للرئيس الأميركي دونالد ترامب، ستيف بانون، عن الإجابة على أسئلة النواب حول تدخّل روسي محتمل في الحملة الرئاسية الإنتخابية للعام 2016، وذلك بينما من المقرّر أن يمثل أمام المدعي الخاص المكلف التحقيق في الملف روبرت مولر.
وأُخضع بانون للإستجواب طيلة سبع ساعات خلال جلسة مغلقة للجنة الإستخبارات التابعة لمجلس النواب الّتي فتحت تحقيقاً لتحديد ما إذا كانت حملة التضليل الإعلامي والقرصنة المعلوماتية ضدّ المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون، نالت دعماً من قبل الحملة الإنتخابية لمنافسها الرئيس الأميركي الحالي دونالد ترامب.