أفادت معلومات صحفية بأنه "وقعت اشتباكات بين الشرطة الفرنسية، وحراس السجون المضربين عن العمل في سجن بورغو بجزيرة كورسيكا الفرنسية، احتجاجا على أوضاعهم داخل سجون البلاد".
وأشارت المعلومات الى أن "قوات الأمن الفرنسية استخدمت الغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين عند مدخل السجن".
وتجدر الاشارة الى أن حراس السجون يتهمون الحكومة بـ"التقصير في حمايتهم من العنف الذي يتعرضون له من قبل المتشددين داخل السجون الفرنسية المكتظة بهم".