كشفت وكالة "فوربس" الأميركية، نقلاً عن مصدر مطلع، أنّ "الملياردير السعودي الأمير الوليد بن طلال تخلّى عن جميع أصوله تقريباً، ومن المُرجّح أن يُعطى له بدلاً، وأنّه عندما يسافر إلى الخارج سيرافقه شخص تختاره الحكومة السعودية".
وأشار المصدر، إلى أنّه "إذا غادر بن طلال البلاد ولم يعد إلى السعودية، فقد أبلغته الحكومة السعودية، أنّها ستوجّه إليه الإتهامات لتسليمه".
وكان قد أُفرج عن بن طلال يوم السبت الماضي، بعد تسوية وافق عليها النائب العام.