لفت المتحدث باسم الحكومة التركية بكر بوزداغ، إلى أن "الداعية الاسلامي التركي فتح الله غولن بالنسبة لتركيا، هو زعيم "القاعدة" أسامة بن لادن بالنسبة لأميركا"، معرباً عن أسفه لـ"إصرار الإدارة الأميركية على تجاهل حساسية الشعب التركي ودولته في هذا الإطار".
وأشار إلى أنه "عندما تعرضت أميركا لهجمات 11 سبتمبر 2001، وقفت تركيا دون أي تردد إلى جانب واشنطن في مكافحة تنظيم القاعدة الإرهابي".