أفرجت السلطات التركية عن سربيل كمال باي، الرئيسة المشاركة السابقة لحزب الشعوب الديمقراطي المؤيد للأكراد والمعارض لأنقرة.
وكانت الشرطة قد اعتقت كمال باي بأنقرة في 13 شباط بعد يومين على تركها منصبها الحزبي، إثر انتقادها للعملية العسكرية للجيش التركي في عفرين بشمال سوريا، وإطلاقها دعوات للتظاهر.
ولا تزال كمال باي، رغم الإفراج عنها، تواجه تهما وأبقيت تحت المراقبة القضائية، ويتعين عليها المثول أمام السلطات بشكل دوري، وممنوعة من السفر.