أعلنت حركة الشباب الصومالية مسؤوليتها عن التفجيرات الانتحارية التي أدت الى سقوط 18 قتيلا و20 جريحا.
وقالت حركة الشباب في بيان أن "عمليتين وهجوم واسع لمقاتلي الحركة، استهدفت مجمع القصر الرئاسي، ومقر جهاز الأمن والاستخبارات للحكومة الصومالية في العاصمة مقديشو، واشتباكات عنيفة تدور الآن".