علمت "الشرق الأوسط"، ان زيارة المبعوث الرئاسي الروسي ألكسندر لافرينييف إلى دمشق ولقاؤه رئيس النظام بشار الأسد من جهة وزيارة المستشارة السياسية الرئاسية بثينة شعبان إلى موسكو من جهة ثانية، أظهرت استمرار الفجوة إزاء متابعة تنفيذ نتائج مؤتمر سوتشي.
ولفتت المعلومات إلى ان "دمشق ترفض البحث حالياً في التسوية السياسية"، بل إن خطاب شعبان في منتدى فالداي الأسبوع الماضي لم يتضمن أي إشارة إلى القرار 2254 والحل السياسي، ذلك أن القناعة في دمشق أن المنتصر هو من يفرض شروطه، ونحن انتصرنا".