رأى كبير موظفي البيت الأبيض جون كيلي أن تعامل إدارة الرئيس ترامب مع المعلومات المصنفة سرية وحساسة لم يكن بالمستوى المطلوب.
ولفت إلى انه "عند انضمامه إلى البيت الأبيض في العام الماضي اكتشف أن ما بين 35 إلى 40 من الموظفين بالبيت الأبيض لديهم تصاريح للإطلاع على الوثائق السرية رغم عدم حاجتهم إلى ذلك".
واعترف كيلي بأن البيت الأبيض به طاقم مبتدئين لا معرفة لهم بدوائر واشنطن، مضيفا أنه سعى لضبط الأمور كما يحدث في البنتاغون والجيش حيث خدم لعقود.
وتستخدم تصاريح الإطلاع على الوثائق السرية في مكاتب معاينة الأزمات الداخلية والخارجية، وهي أماكن خاضعة لإجراءات أمنية.