حمل المفوّض للشرق الأوسط في اللجنة الدولية لحقوق الإنسان السفير الدكتور هيثم ابو سعيد جبهة فتح الشام (جبهة النصرة سابقاً) وفصائل المعارضة المسلحة التكفيرية، المسؤولية عن إعاقة التوصل إلى حل بالغوطة الشرقية، مشيرا الى أن تلك المجموعات ترفض إخراج السكان المدنيين ممن يرغب الخروج، ما يُعتبر خرقا فاضحاً لشرعة حقوق الإنسان.