أفادت معلومات صحفية بأن "حزب الجبهة الوطنية الفرنسي اليميني المتطرف سيعقد مؤتمرا اعتبارا من اليوم السبت، بهدف تغيير اسمه سعيا لتخطي نكسة الانتخابات الرئاسية، في حضور المستشار الواسع النفوذ السابق للرئيس الأميركي دونالد ترامب، ستيف بانون".
وتجدر الاشارة الى أنه من المؤكد إعادة انتخاب رئيسة الجبهة الوطنية مارين لوبن لولاية جديدة على رأس الحزب خلال مؤتمره لعدم وجود منافسين لها، وذلك على الرغم من استمرار الشكوك بشأن مستقبلها.