التقى تيمور جنبلاط في اطار استقبالاته الاسبوعية، في قصر المختارة، عددا من الوفود الشعبية والمناطقية والاهلية ورجال دين وفاعليات وشخصيات وأعضاء مجالس بلدية واختيارية، في حضور الوزيرين مروان حمادة وايمن شقير، والنواب: أكرم شهيب، علاء ترو، وائل أبو فاعور، والمرشحين النائب السابق فيصل الصايغ والدكتور بلال عبدالله.
ومن لقاءاته: وفد من حاصبيا ضم مشايخ وفاعليات من العائلات، وفد من بلدة بيصور ضم مشايخ وفاعليات، رئيس البلدية نديم ملاعب، رئيس دائرة عاليه في مصلحة مياه بيروت وجبل لبنان يونس جرماني ملاعب وعدد من الأهالي. وفد من جمعية "آل الشقيف" الاجتماعية واهالي بلدة سبنيه، قدم له درع شكر وتقدير. وفد من بلدة عين جرفا ضم مشايخ وفاعليات.
كما استقبل وفدا من الجامعة اللبنانية- كلية ادارة الاعمال والاقتصاد الفرع الرابع- عاليه، شاكرا مساهمته في تطوير وتجهيز قاعات اضافية في الكلية، ووفدا من عائلات بلدة الرملية المسيحية والدرزية ضم رجال دين وأعضاء المجلسين البلدي والاختياري، وآخر من عائلة صفير في بلدة البيرة (الحرف)، ووفدا من رابطة "الروم الارثوذكس" في بلدة عين دارة، دعاه إلى عشاء الرابطة في 21 الشهر المقبل، الذي يعود ريعه لاستكمال بناء كنيسة مار جرجس في البلدة.
واستقبل أيضا وفدا من عائلة لحود في بريح- الشوف، عرض معه امورا متعلقة باستكمال بعض الملفات وبالحقوق، ووفودا من: المجلسين البلدي والاختياري ولجنة دار بعذران، مشايخ وفاعليات وعائلة الحلبي في بلدة بطمة- الشوف، بلدة الفريديس- الشوف مع أعضاء لجنة وقف الدروز ومشايخ وفاعليات، بلدة جباع- الشوف ضم عائلات ومشايخ وفاعليات واهال، ووفدا من بلدة الفرديس- حاصبيا برئاسة رئيس البلدية الشيخ بسام سليقا، طلب رعايته لاحياء ذكرى استشهاد كمال جنبلاط في 17 الجاري وتدشين مشروع المولد الكهربائي.
كما التقى وفدا من العاملين في فوج الاطفاء، ووفودا من: عائلات كوكاش وسليم والعماد من بلدة العزونية، سيدات عائلة عجيب في بلدة المشرفة، بلدة الورهانية- الشوف مع المجلس البلدي برئاسة سمير غانم، بلدة غريفة الشوف، ووفود عائلات من بدغان وعين زحلتا وشارون ومجدلبعنا، إضافة إلى وفد من جمعية "الحكيم الخيرية الانسانية" في اقليم الخروب، دعاه إلى نشاط بعيد الام 18 الجاري.
وعقد لقاءات مع وفد اللجنة المركزية "للخريجين التقدميين"، حيث جرى تقييم عام للامور، التي تتولاها اللجنة والمرتبطة بالاستحقاقات المقبلة، ومنها الانتخابات النيابية، ومع وفد شبابي وطالبي من مكاتب "منظمة الشباب التقدمي" في الجامعات الخاصة، للوقوف عند توجيهاته حيال المرحلة المقبلة كفريق عمل واحد.
وتلقى سلسلة مراجعات من اتحادات ومجالس بلدية تتعلق باحتياجات القرى ومتابعتها، ومن وفود حزبية ومواطنين.