اعتبر رئيس مجلس النواب العراقي، سليم الجبوري، أن "ما تعرض له العراق بجميع مكوناته وخصوصاً المسيحيين يندرج ضمن محاولات إثارة الفرقة والنعرات بين أبناء المجتمع، والتي تهدف إلى إفراغ البلد من طاقاته ومكوناته الأصيلة".
ولفت إلى أن "الجريمة الأخيرة التي طالت إحدى العوائل المسيحية في بغداد لا تقل خطراً وتهديداً عن المحاولات السابقة، حتى وإن كان بدافع السرقة أو أي دوافع أخرى"، مطالباً الأجهزة الأمنية في عموم العراق إلى تحمل مسؤولياتها في حماية جميع المواطنين.