ثمّن الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، يوسف بن أحمد العثيمين "مواقف البابا فرنسيس، من قضية القدس والروهنغيا"، مشيراً إلى أن "الآراء بين الجانبين توافقت بشأن قضية فلسطين والقدس الشريف".
كما أكد "أهمية الحوار بين الأديان الذي يؤدي إلى تغليب صوت الحكمة والتسامح في مواجهة العنف والإرهاب"، مشيداً بـ"مواقف البابا تجاه عدة قضايا تتعلق بتعزيز حقوق الإنسان والمهاجرين".
ولفت إلى "موقف البابا الإيجابي من قضية الروهنغيا المسلمين في سبيل حصولهم على حقوقهم الوطنية"، مشدداً على أن "الإرهاب لا دين له، معربا في الوقت ذاته عن إدانته لأي عمل إرهابي ينسب إلى أي دين".