لفت الزعيم الروحي للتبت الدالاي لاما إلى أن "الإقليم يمكنه التعايش داخل الصين بنفس الروح التي يتماسك بها الاتحاد الأوروبي"، مشيراً إلى أنه "يسعى لحكم ذاتي وليس استقلالا تاما"، معرباً عن رغبته في العودة الى التبت.
وأشار إلى أن "الحملة الدولية من أجل التبت في الذكرى الثلاثين لتأسيس الجماعة التي تتخذ من واشنطن مقرا كما ترون أنا دائما معجب بروح الاتحاد الأوروبي"، مفيداً أن "المصلحة المشتركة أكثر أهمية من المصلحة القومية الفردية وبهذا المفهوم أرغب بشدة في البقاء داخل جمهورية الصين الشعبية".