أعلنت وزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون" أن "أحد المتشددين الذين قتلا في غارة جوية أميركية بليبيا مطلع الأسبوع كان مسؤولا كبيرا في تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي".
وتجدر الاشارة الى أن الضربة التي هي الأولى ضد متشددي القاعدة في ليبيا، وأودت بحياة إرهابيين اثنين في إطار جهود تهدف لحرمان المتشددين من ملاذ آمن فى صحراء ليبيا الشاسعة.
يشار الى أنه كان الجيش قد أقر في وقت سابق بتنفيذ الضربة لكن لم يكشف عن أهدافها سوى اليوم.