أكدت ​وزارة الدفاع​ الهندية، أنها "تنأى بنفسها عن الضربات العسكرية في ​سوريا​"، داعية جميع الجهات المعنية إلى "الحوار والجلوس على مائدة المفاوضات وفقا لمبادئ ميثاق ​الأمم المتحدة​ والقانون الدولي".

ولفتت الوزارة، في بيان لها، الى "اننا علمنا بالغارات الأخيرة في سوريا"، ذاكرةً "اننا نتابع الوضع هناك عن كثب، إذا ثبت حقيقة الاستخدام المزعوم للأسلحة الكيميائية فإن ذلك سيكون أمرا مؤسفا".

كما طالبت ​منظمة حظر الأسلحة الكيميائية​ بـ"فتح تحقيق نزيه وموضوعي للوقوف على الحقائق".