لفت رئيس الوزراء الفرنسي، ادوارد فيليب، إلى ان "فرنسا لم تهدف إلى الدخول في حرب مع الحكومة السورية بمشاركتها في الضربة العسكرية الأخيرة على سوريا"، مؤكداً أنَّ "تنظيم "داعش" الإرهابي يبقى هو عدو فرنسا وليس دمشق".
وأشار إلى "أننا لا نتصرف بمنطق الحرب فنحن لا نريد الدخول بمواجهة، وهدفنا إضعاف قدرة النظام على استخدام الأسلحة الكيميائية من جديد"، لافتاً إلى أن "عدونا هو تنظيم داعش الإرهابي وليس سوريا، ولم نذهب لخوض الحرب مع سوريا أو نظام الرئيس السوري بشار الأسد".