شددت السلطات الكولومبية، من تواجدها على الحدود مع الإكوادور، وانتشرت أعداد كبيرة من قوات الجيش الكولومبي مدججين بالسلاح على هذه الحدود.
وأبدى الرئيس الكولومبي خوان مانويل سانتوس"استعداده للموافقة على نشر قوات دولية على حدود بلاده مع الاكوادور، بعد أن نجحت الوساطة الفنزويلية في نزع فتيل الازمة، التي أكدت كاراكاس أن المستفيد الوحيد منها هو الولايات المتحدة وجاء فى بيان للرئاسة أن الفارو اوربى قال للصحفيين انا لا ارفض هذا الامر ولا اعارضه".
وتجدر الاشارة الى أنه منذ يومين، شددت السلطات الكولومبية، من تواجدها على الحدود مع الإكوادور، عقب حادث اختطاف وقتل صحفين، فيما نظم العشرات وقفة احتجاجبة، عقب مقتل اثنين من الصحفيين وسائق سيارتهما، بعد اختطافهم فى 26 آذار الماضي.