اعتبر المدير السابق لمكتب التحقيقات الفيديرالي الأميركي "إف بي آي" جيمس كومي أن "الرئيس الأميركي دونالد ترامب يشكل تهديداً كبيراً لدولة القانون"، ملمحاً إلى أن "أعضاء الحزب الجمهوري في الكونغرس متواطئون معه في سلوكه".
وقال كومي "دولة القانون ليست في خطر بعد لأنها متينة وصامدة لكنها تتطلب تيقظاً في كل لحظة"، معتبراً أن "الأعضاء الجمهوريين في الكونغرس متواطئون مع ترامب"، قائلاً "يجب أن يتساءل هؤلاء الأشخاص، وليس هم وحدهم ماذا سأقول لأحفادي".