دانت حركة التوحيد الإسلامي مجلس القيادة "إغتيال العالم الفلسطيني فادي البطش في ماليزيا واعتبرته يمثّل عودة إسرائيل لسياسة الإغتيالات في عواصم العالم المختلفة"، وأكدت أن "الموساد معروف بإغتياله للعديد من القيادات الفلسطينية والعلماء العرب والمسلمين وأن لتل أبيب سجل حافل في هذا النوع من الجرائم"؟
ودعت الحركة "السلطات الماليزية إلى الإسراع في كشف خيوط الجريمة وتقديم المجرمين إلى العدالة كما دعت المجتمع الدولي الى معاقبة الإحتلال الصهيوني الذي يمعن بإرتكاب الجرائم ضد الفلسطينيين في الداخل والخارج وأعربت عن ثقتها بأن الرد المقاوم سيكون بالمرصاد كي لا تتمادى تل أبيب في إجرامها".