أكد المبعوث الاممي الى سوريا ستيفان دي مستورا أن "لا تأثير للمكاسب العسكرية في سوريا على الحل السياسي".
وفي في مؤتمر صحافي مع وزيرة خارجية الاتحاد الاوروبي فيديريكا موغيرني أكد دي مستورا اننا " كنا ولا نزال قلقين ازاء الجانب الانساني في ادلب، لانها التحدي الكبير الجديد مع 2,5 مليون شخص". أضاف: "بالطبع لن تصدقوا ان جميعهم ارهابيون، ففيهم النساء والاطفال والمدنيون. لذا، نأمل أن تكون هذه مناسبة لضمان ان لا تتحول ادلب الى حلب جديدة او الغوطة الشرقية الجديدة لان الابعاد مختلفة هنا تماما".