أكد الشيخ عفيف النابلسي إنّ "الخامس عشر من شعبان هو عيد الأمل والفرح والفرج ، عيد العدل والحق . هذه المناسبة تقول لنا إنّ كل طريق مسدود قابل للفتح ،كول باب مغلق قابل للفتح ، وكل ظلام سيزول ، وكل ظلم سينتهي ، وكل عدل حتماً هو آت"، مشيراً إلى ان "البشرية التي تعاني الألم والمعاناة تنتظر هذا المخلص ليمسح عنها العذابات والآلام. ويُزيل السدود والموانع، ونحن هنا نقوم بوظيفتنا في التمهيد والعمل والحركة للوصول إلى هذا اليوم الموعود".