أعلن الرئيس البرازيلي ميشال تامر أنه لا يخاف من اعتقاله بعد انتهاء فترة ولايته كرئيس للدولة.
وقال تامر لراديو "سي بي إن"، "أنا لست خائفا، لا أنا لست خائفا، ولكن ذلك سيكون شنيعا، احترم جدا مكتب المدعي العام، الذي بالمناسبة كنت احد أنصاره الرئيسيين".
هذا وكانت قد مددت المحكمة البرازيلية في وقت سابق لمدة 60 يوما أخرى التحقيق ضد الرئيس البرازيلي، في قضية فساد في قطاع الموانئ، ويجري الحديث عن مرسوم رئاسي لتغيير نظام إدارة الموانئ، والذي يزعم أنه سيجلب الفائدة لشركة "رودريمار" مقابل الحصول على رشاوي لحزب الحركة الديمقراطية البرازيلية.