ندد وزير الخارجية الأميركي المقال ريكس تيلرسون "بما وصفها بأنها أزمة متنامية في الأخلاق والنزاهة في الحياة السياسية الأميركية"..
وأشار تيلرسون، في تصريح له، الى انه "إذا حاول قادتنا إخفاء الحقيقة أو عندما نصبح نحن كأفراد أكثر تقبلا لحقائق بديلة لم تعد تستند إلى الحقائق، فعندئذ سنكون نحن كمواطنين أميركيين في طريقنا للتخلي عن حريتنا"، محذراً من "أزمة تتعلق بالصدق والنزاهة تهدد الديمقراطية الأميركية".
كما لفت الى أنه "إذا لم نواجه نحن كأميركيين أزمة الأخلاق والنزاهة في مجتمعنا وبين قادتنا في القطاعين العام والخاص وللأسف فى بعض الأحيان حتى في القطاع غير الربحي فإن الديمقراطية الأميركية التى نعرفها تدخل سنوات انحطاطها".