أعربت وزارة الخارجية الأميركية عن "ترحيبها بالعفو عن المعارض الماليزي أنور إبراهيم الذي كان مسجونًا منذ العام 2015".
وأعربت الوزارة، في بيان لها، عن "أملها في أن تشهد العلاقات الثنائية بين الولايات المتحدة وماليزيا مزيدًا من التقدم بفضل جهود الحكومة الماليزية الجديدة".
وتجدر الاشارة الى أن السلطات الماليزية كانت قد أخلت سبيل إبراهيم؛ بموجب عفو ملكي.
يذكر أنه سُجن إبراهيم مرتين بتهمة التورط في قضية أخلاقية.