أفادت مصادر "الجمهورية" بأن "موفد الديوان الملكي الى لبنان نزار العلولا لم يعقد أيّ لقاءات سياسية بعد في بيروت، وقد ادى الصلاة أمس في المسجد العمري في بيروت ثمّ تجوّل في وسط المدينة تشجيعاً للرياعا السعوديين والخليجيين عموماً على الاصطياف في لبنان".
وأوضح العلولا أن "ما جمعه الافطار الذي اقامه القائم بأعمال السفارة السعودية في لبنان وليد البخاري من قيادات وشخصيات سياسية لبنانية كان أمراً إيجابياً، وحضور الاشقّاء اللبنانيين فيه شرّفَ السعودية التي تتمنّى دوماً الخير والاستقرار للبنان"، متمنياً "حصول مبادرات خليجية أُخرى في هذا الصدد بما يعزّز العلاقات اللبنانية السعودية واللبنانية الخليجية عموما".