لفت نائب وزير خارجية سوريا فيصل المقداد إلى أن "الرئيس التركب رجب طيب أردوغان دمر العلاقات بين البلدين وعليه الكف عن دعم الارهابيين في سوريا وسحب قواته"، مشيراً إلى "دمشق تأمل عودة العلاقات السورية–التركية".
وأشار إلى ان "التحالف الأميركي قصف آبار النفط بسوريا كي لا تستفيد الدولة منها ولإجبارها على دفع الملايين لتأهيلها"، مؤكداً أن "انسحاب أو بقاء القوات الإيرانية أو "حزب الله" من سوريا غير مطروح للنقاش لأنه شأن يخص الحكومة السورية".