أعلنت وزارة الدفاع الفرنسية أن "السلطات الفرنسية وجهت تهمة الخيانة إلى اثنين من موظفي وكالة الاستخبارات المتقاعدين، لاتهامهما بالعمل جاسوسين مزدوجين لمصلحة فرنسا وإحدى القوى الأجنبية"، موضحةً أنه "تم التحقيق مع الرجلين بتهمة الخيانة، ونقل معلومات لقوة أجنبية، والمساس بسرية الدفاع الوطني".
وفي بيان لها، لفتت الدفاع الفرنسية إلى أن "زوجة أحد الموظفين الاثنين متورطة أيضا في الواقعة".