ذكر مساعد وزير الخارجية الأميركي ديفيد ساترفيلد "أننا بحثنا مع السعوديين أمورا تجري في السعودية ما زالت تقلقنا",
وأشار ساترفيلد، في تصريح له، الى أن "الاعتقالات الأخيرة لناشطات تبدو مناقضة لطموحات الانفتاح في السعودية"، موضحاً أنه "بكل تأكيد لا نلزم الصمت إزاء قضايا حقوق الإنسان في حوارنا مع السعوديين".