أعلنت اللجنة الدولية لحقوق الإنسان أن "تركيا ما زالت لا تخترم ولا تقين وزناً لحرية الناشطبن الحقوقيين وأرباب الفكر والصحافة والرأي المضاد الذي يدعو لتقويم الخلل الحاصل في أنقرة".
وأشارت الى المكتب تلقّى تقارير عديدة تفيد بأن هناك عدد من الصحافيين وأرباب الرأي ما زالوا معتقلين في السجون التركية وأن هناك 431 معنقلا يشكّلون نخبة من مدراء الوكالات والصحفيين بالإضافة إلى أن هناك 142 صحفي صدرت يحقّهم مذكرة اعتقال، مناشدة الجهات الحكومية المعنية بلإطرق سراحهم فوراً ووقف أعمال التعقّب بحقّ الآخرين.