أكد رئيس الوزراء الفرنسي ادوارد فيليب ان "قضية الموظف السابق في مكتب الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، الكسندر بينالا، والذي صور وهو يضرب متظاهرين في ايار هي تجاوز فردي وليست قضية دولة".
واعلن ان "تجاوزا فرديا من جانب شخص مكلف القيام بمهمات ليس قضية دولة"، مشيراً إلى أنه "يمكن ان نطرح اسئلة حول مدى ملاءمة القرار الذي اتخذ" لتوقيف بينالا 15 يوما في ايار، لكن سرعة غير مشكوك فيها".
ولفت إلى أن "عقابا فعليا قد اتخذ ضد الكسندر بينالا"، مشيراً إلى أن "جمهورية نموذجية ليست جمهورية معصومة".