أعلن مدير الإستخبارات القومية الأميركية، دان كوتس، أنّ "المحاولات الروسية للتدخّل في الإنتخابات النصفية المقبلة في الولايات المتحدة الأميركية مازالت مستمرّة. نحن مازلنا نلحظ حملة كبيرة لنشر الرسائل من قبل روسيا بهدف إضعاف وتقسيم الولايات المتحدة".
وأوضح كوتس في مؤتمر صحفي في البيت الأبيض، "أنّنا ندرك أنّ روسيا ليست الدولة الوحيدة الّتي لها مصلحة في محاولة التأثير على بيئتنا السياسية الداخلية. نحن نعرف أنّ هناك آخرين يمتلكون القدرة وقد يفكّرون في أنشطة التأثير".
وكانت مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي، قدمت اليوم الخميس، مشروع عقوبات جديدة على روسيا، يتضمن بما في ذلك ديونها السيادية الجديدة.