شدّد البطريرك الكاردينال نصرالله صفير، على "أنّنا نلاحظ من حين إلى آخر، في بعض وسائل الإعلام الّتي نحترم ونقدّر، أنّ هناك من يستعمل إسمنا في مناسبات متكرّرة للترويج لنفسه بداعي القربى، ممّا قد يسبّب التباسًا ويشكّل إحراجًا لجهات ومراجع نكنّ لها كلّ الإحترام".
وركّز على أنّه "لمّا كانت المؤسسة الإجتماعية الّتي تحمل إسمنا هي الوحيدة المخوّلة من قبلنا عائليًّا وشخصيًّا، لذلك نرجو اعتمادها حصريًّا في كلّ ما يعود إلينا أو يصدر عنّا بهذا الخصوص، شاكرين جميع أصحاب الغيرة والأوفياء الّذين يتذكّروننا".