لفت الناطق باسم الرئاسة التركية إبراهيم كالن إلى أن "تركيا تحتل مركزا هاما في قائمة الدول المؤثرة في الاقتصاد العالمي، لذلك تأثرت البورصة العالمية بفرض أميركا عقوبات على أنقرة"، مشيراً إلى أن "الوضع الاقتصادي التركي بدأ يتحسن اعتبارا من الأمس، ونتوقع استمراره".
وأشار إلى أن "تركيا لا ترغب في خوض حرب اقتصادية، غير أنها لن تظل بدون رد في حال حصل أي هجوم ضدها"، لافتاً إلى أن "زيارة أمير قطر للرئيس التركي - اليوم - دليل على الدعم الكامل والتعاون بين الدولتين"، مفيداً بأن "الرئيس التركي رجب طيب أردوغان سيجري اتصالات هاتفية مع الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون والمستشارة الالمانية انجيلا ميركل اليوم وهذا يشير إلى دعم الدول المختلفة لتركيا".