توقعت مصادر مطلعة بأن يكون لبنان متضرراً من الأزمة المستجدة على مستوى الإقتصاد التركي، نظراً إلى أن أنقرة قد تعمد إلى تقديم المزيد من الدعم لصادراتها، للحصول على القطع الأجنبي من العملات، التي تنافس الصناعات اللبنانية، بينما الأخيرة لا تحظى بأي دعم من جانب الدولة اللبنانية.