أكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس، "الخطة التي طرحها أمام مجلس الأمن لعقد مؤتمر دولي للسلام، وتشكيل آلية دولية متعددة الجهات لرعاية عملية السلام، وصولا لتطبيق حل الدولتين على حدود 1967، وتحقيق الشعب الفلسطينى لحريته واستقلاله في دولته بعاصمتها القدس الشرقية".
وشدد عباس، في مؤتمر صحفي له، على "ضرورة الاستجابة لدعوات المجتمع الدولي بأن تتراجع الولايات المتحدة عن قراراتها المتعلقة بالقدس واللاجئين"، مشيداً بما "تم توقيعه من اتفاقيات ثنائية فى مجالات التعليم والإعلام، بين دولة فلسطين والبوسنة والهرسك".
كما نوه الى "ضرورة توقيع بقية الاتفاقيات التى تم التوصل إليها بين الجهات المختصة في البلدين ولم توقع بعد، لما لذلك من أثر كبير على تعزيز العلاقات الثنائية بينهما".