هددت الكنيسة الارثوذكسية الروسية، بقطع العلاقات مع نظيرتها في اسطنبول في حال سمحت الأخيرة لأوكرانيا بقطع علاقاتها الروحية مع موسكو، وهو ما يشكل نهاية لحكم روسيا الديني على أوكرانيا.
ومن المتوقع أن يتخذ بطريرك القسطنطينية برتلماوس الذي يتخذ من اسطنبول مقراً له خلال الأشهر المقبلة قراراً بشأن طلب أوكرانيا الانفصال دينيا عن موسكو عبر تأسيس كنيسة مستقلة.